نفذ خضر مبارك ر.ق الارشاد والتربية الخاصة في مديرية تربية الخليل امس الاربعاء محاضرة حول اسئلة الاطفال الحرجة المتعلقة بالموت
حيث استعرض بداية مراحل الطفولة منوها ان الحديث عن المراحل هو لاغراض الدراسة فقط ، وان هناك قضايا غير محلولة لدى الوالدين لا تساعد في الاجابة عى اسئلة الاطفال الحرجة منه الاجابات على الاسئلة المصيرية مثل من أنا ، ومن أين جئت، وما هي وظيفتي،والى اين انا ذاهب واستعرض لهذا قصتين فلسفيتتن لهما علاقة بالموضوع
ثم طرح تساؤلا حول ايهما يعبر اكثر عن درجة ذكاء الطفل ومدى نموه العقلي : هل ما يرد به من اجابات صحيحة على اسئلة الكبار ..؟ ام ما يطرحه من اسئلة واستفسارات يطلب بها اجابات من الكبار؟
ثم تطرق لاسباب اهمال اجاب الصغار منها الشعور بالغرابة او التفاهه او عدم الجدية ، ومنها ادراك الكبار لصعوبة السؤال لاتصاله بجانب من جوانب المحرمات الاجتماعية او الاخلاقية ،ومنها كثرة اسئلة الاطفال وتلاحقها، او لانها تأتي بصورة ضمنية وليست مباشرة، او أن تهرب الكبار من الاجابة هو جهلهم بها او لعدم امتلاكهم الاسلوب المناسب لذلك.
واستعرض مبارك فئات اسئلة الاطفال الحرجة حيث ان منها لها علاقة بالموت، واخرى لها علاقة بالانفصال او الطلاق والثالثة لها علاقة بالجنس والولادة، ومنها له علاقة بالدين والاذات الإلهية .
واستقبل من الحضور اسئلة اطفالهم ذات العلاقة بالموت ، كما عرض عددا من اسئلة الاطفال حول العالم حول الموت.
واشار الى بعض المباديء الاساسية التي ينبغي على الآباء والمهات مراعاتها:
أهم هذه المبادئ, وهو مبدأ عدم الاهتمام بأسئلة الأطفال ويقابله الاصغاء حيث يشعره بالمشاركة والاحترام والتقدير
أما ثاني هذه المبادئ فيتمثل في مبدأ الصدق في الإجابة, واعني بالصدق في الإجابة أن يتحرى الآباء والأمهات الدقة في الحقائق العلمية التي يقدمونها لأطفالهم من خلال مفردات لغوية معروفة ومألوفة لهم, وتبسيط هذه المعلومات في إطارها العلمي الصحيح, والمحافظة على إطار المفردات التي تعود عليها الأطفال ولا بأس من إضافة المفردات الجديدة،ويرادفه التبسيط.
ويأتي بعد ذلك ثالث المبادئ اللازمة, وهو مبدأ معالجة الدوافع الخاصة للأطفال, أي تلك الدوافع الناشئة من سياق الموقف الذي يعيشون فيه, والطفل الذي يشعر بالقلق والانزعاج من جراء مولد طفل جديد في الأسرة فيسأل:من أين يأتي الأطفال؟ لا يمكن أن تحل مشكلته بمجرد الإجابة العلمية,لكنه في حاجة إلى معالجة الدافع الحقيقي الذي دفعه إلى طرح هذا السؤال, والاهتمام به اهتماماً خاصاً.
مؤكدا أن الطفل يفهم ما يحدث حوله ولكنه يدرك الحدث بشكل مختلف، وانه لا للكذب وانصاف الحقائق مع الاطفال ، مع ضرورة الاخذ بالاعتبار المرحلة العملية ، وضرورة مشاركة الوالدين في اخبار الطفل في حالة قررا الطلاق او الانفصال.
حيث استعرض بداية مراحل الطفولة منوها ان الحديث عن المراحل هو لاغراض الدراسة فقط ، وان هناك قضايا غير محلولة لدى الوالدين لا تساعد في الاجابة عى اسئلة الاطفال الحرجة منه الاجابات على الاسئلة المصيرية مثل من أنا ، ومن أين جئت، وما هي وظيفتي،والى اين انا ذاهب واستعرض لهذا قصتين فلسفيتتن لهما علاقة بالموضوع
ثم طرح تساؤلا حول ايهما يعبر اكثر عن درجة ذكاء الطفل ومدى نموه العقلي : هل ما يرد به من اجابات صحيحة على اسئلة الكبار ..؟ ام ما يطرحه من اسئلة واستفسارات يطلب بها اجابات من الكبار؟
ثم تطرق لاسباب اهمال اجاب الصغار منها الشعور بالغرابة او التفاهه او عدم الجدية ، ومنها ادراك الكبار لصعوبة السؤال لاتصاله بجانب من جوانب المحرمات الاجتماعية او الاخلاقية ،ومنها كثرة اسئلة الاطفال وتلاحقها، او لانها تأتي بصورة ضمنية وليست مباشرة، او أن تهرب الكبار من الاجابة هو جهلهم بها او لعدم امتلاكهم الاسلوب المناسب لذلك.
واستعرض مبارك فئات اسئلة الاطفال الحرجة حيث ان منها لها علاقة بالموت، واخرى لها علاقة بالانفصال او الطلاق والثالثة لها علاقة بالجنس والولادة، ومنها له علاقة بالدين والاذات الإلهية .
واستقبل من الحضور اسئلة اطفالهم ذات العلاقة بالموت ، كما عرض عددا من اسئلة الاطفال حول العالم حول الموت.
واشار الى بعض المباديء الاساسية التي ينبغي على الآباء والمهات مراعاتها:
أهم هذه المبادئ, وهو مبدأ عدم الاهتمام بأسئلة الأطفال ويقابله الاصغاء حيث يشعره بالمشاركة والاحترام والتقدير
أما ثاني هذه المبادئ فيتمثل في مبدأ الصدق في الإجابة, واعني بالصدق في الإجابة أن يتحرى الآباء والأمهات الدقة في الحقائق العلمية التي يقدمونها لأطفالهم من خلال مفردات لغوية معروفة ومألوفة لهم, وتبسيط هذه المعلومات في إطارها العلمي الصحيح, والمحافظة على إطار المفردات التي تعود عليها الأطفال ولا بأس من إضافة المفردات الجديدة،ويرادفه التبسيط.
ويأتي بعد ذلك ثالث المبادئ اللازمة, وهو مبدأ معالجة الدوافع الخاصة للأطفال, أي تلك الدوافع الناشئة من سياق الموقف الذي يعيشون فيه, والطفل الذي يشعر بالقلق والانزعاج من جراء مولد طفل جديد في الأسرة فيسأل:من أين يأتي الأطفال؟ لا يمكن أن تحل مشكلته بمجرد الإجابة العلمية,لكنه في حاجة إلى معالجة الدافع الحقيقي الذي دفعه إلى طرح هذا السؤال, والاهتمام به اهتماماً خاصاً.
مؤكدا أن الطفل يفهم ما يحدث حوله ولكنه يدرك الحدث بشكل مختلف، وانه لا للكذب وانصاف الحقائق مع الاطفال ، مع ضرورة الاخذ بالاعتبار المرحلة العملية ، وضرورة مشاركة الوالدين في اخبار الطفل في حالة قررا الطلاق او الانفصال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق