بالأمس
القريب صدر مرسم رئاسي يسقط خانة الديانة من هويات الفلسطينيين في مناطق السلطة الفلسطينية
واليوم
مشروع قرار بالكنيست لا سقاط القومية العربية عن المسحيين في باقي المناطق
الفلسطينية في الوقت الذي تدفع فيه اسرائيل وحلفائها الفلسطينيين والعرب والعالم
دفعا للاعتراف بيهودية الدولة وتقدم مشروع قرار يالكنيست لنزع السيادة الاردنية على
المسجد الاقصى والحاقة بالسيادة الاسرائيلية ضمن جهودها الرسمية والشعبية الحثيثة لتهويد
القدس والدولة
في هذا
السياق كله لا نجد سوى 47 نائبا اردنيا يطالبون بإلغاء معاهدة وادي عربة
فلك الله
ايها الاقصى وايها الشعب الفلسطيني في المرحلة الاخيرة من تصفية القضية الفلسطينية
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق